هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
المجلةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
كل عام وانتم بخير نتمنى لكم الاستفادة الروحية اثناء تصفحكم صفحات المنتدى لاى استفسار الرجاء مراسلة الاداره عن طريق الضغط هنــا
للدخول لمجلة المنتدى لمشاهدة افضل الموضوعات بشكل منسق رجاء الضغط هنا
اذا كنت عضو فى المنتدى استعرض مساهماتك لمتابعتها من هنـــا

 

 ( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Memoooo
مشرفه قسم الالعاب
مشرفه قسم الالعاب
Memoooo


انثى
القوس
الكلب
عدد المساهمات : 1062
العمر : 29
بلدك : 6 اكتوبر
شفيعك : البابا كيرلس ومارمينا و مارجرجس
تاريخ التسجيل : 29/06/2009
رسالة sms اذهب الى بياناتك الشخصية واكتب رسالة او مقولة

( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك ) Empty
مُساهمةموضوع: ( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك )   ( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك ) I_icon_minitimeالسبت يناير 02, 2010 10:20 pm

( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك )
3 يناير 2010
25كيهك 1726


عشــية


مزمور العشية


من مزامير أبينا داود النبي ( 86 : 5 )

الأُمُّ صهيون تقولُ: إنَّ إنساناً وإنسانٌ صارَ فيها، وهو العليُّ الذي أسسها إلى الأبد. هللويا.

إنجيل العشية


من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 8 : 1 ـ 3 )

وبعد هذا كانَ يسيرُ في كُلِّ مدينةٍ و قريةٍ يَكرزُ ويُبشِّرُ بملكوت الله، ومعهُ الاثنا عَشر. وبعضُ النِّساءِ كانَ قد أبرأهنَّ من أرواح شريرةٍ وأمراضٍ: مريمُ التي تُدعَى المجدليَّةَ التي أخرجَ منها سبعةَ شياطينَ. ويؤنا امرأةُ خوزي وكيلِ هيرودس، وسوسنةُ، وأُخرُ كَثيراتٌ كُنَّ يخدمنهُ من أموالهِنَّ.


( والمجد للـه دائماً )


باكــر


مزمور باكر


من مزامير أبينا داود النبي ( 95 : 10 ، 11 ، 12 )

فلتَفرح السَّمَواتُ ولتبتهج الأرضُ. وليتحرَّك البَحرُ وكُلُّ ملئهِ، يبتهجُ كُلُّ شجرِ الغاب قُدامَ وجهِ الرَّبِّ. لأنَّهُ يأتي. أنَّهُ يأتي ليُدينَ المسكونةَ بالعَدلِ والشُّعوبَ بحقِّهِ.هللويا.


إنجيل باكر


من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( 3 : 28 ـ 35 )

الحقَّ أقولُ لكم: إنَّ كل شيءٍ يُغفر لبني البشر الخطايا، وجميع التجاديفَ التي يُجدَّفونها. ولكن مَن يُجدِّف على الرُّوح القدس فلا يُغفرُ لهُ إلى الأبد، بل هو مُستوجبٌ دينونة أبديَّة ". لأنهم كانوا يقولون: " إنَّ رُوحا نجسامعهُ ".
فجاءت أُمُّهُ واخوتهُ ووقفوا خارجا وأرسلوا إليه يدعونهُ. وكانَ الجمع جالسا حولهُ، فقالوا لهُ: " هوذا أُمُّكَ واخوتكَ خارجا يطلبونكَ ". فأجابهم وقال: " مَن هي أُمِّي وإخوتي؟ ".
ثمَّ نظر إلى الجالسينَ حوله وقال: " ها أُمِّي وإخوتي، لأنَّ من يَصنعُ مشيئة اللـه هو أخي وأُختي وأُمِّي ".


( والمجد للـه دائماً )


القــداس


البولس من رسالة بولس الرسول إلىأهل رومية


( 9 : 6 ـ 33 )

وكذلكَ لم تَسقط كلمةُ الله قط. فليسَ جميعُ الذينَ من إسرائيلَ هُم إسرائيليُّونَ. ولا لأنهم من ذُريَّة إبراهيم هُم جميعاً بنون. بل " بإسحق يُدعَى لكَ نسلٌ ". ومعنى هذا أن ليس أولاد الجسد هُم أولادَ الله، بل أولادُ الموعد هُم الذينَ يُحسَبونَ نسلاً. لأنَّ كلمةَ الموعد هيَ هذه: " أنا آتي نحوَ هذا الوقت ويكونُ لسارة ابنٌ ". وليس هيَ فقط، بل رفقةُ أيضاً، وهيَ حُبلَى من واحدٍ وهو إسحقُ أبونا. لأنَّهُ وهما لم يُولدا بعدُ، ولا فَعلا خيراً أو شرّاً، لكي يَثبُتَ قصدُ الله حسب الاختيار، ليس من الأعمال بل من الذي يدعو، قيلَ لها: " إنَّ الكبيرَ يُستعبدُ للصَّغيرِ ". كما هو مكتوبٌ: " أحببتُ يعقوبَ وأبغضتُ عيسو ".
فماذا نقول؟ هل عندَ الله ظُلماً؟ حاشا! لأنَّهُ يقولُ لموسى: " إني أرحمُ من أرحَمُ وأتراءفُ على من أتراءفُ ". فإذاً ليس لمَن يشاءُ ولا لمَن يسعَى، بل الله الذي يَرحَمُ. لأنَّ الكتاب يَقُولُ لفرعونَ: " إني لهذا بعينه أقمتُكَ، لكي أُظهِرَ فيكَ قُوَّتي، ولكي يُنادىَ بِاسمي في كُلِّ الأرض ". فإذاً هو يرحمُ من يشاءُ، ويُقسِّي مَن يشاءُ. فستقولُ لي: " لماذا يَلُومُ بعدُ، لأنْ مَن يُقاومُ مشيئته؟ " بلْ مَن أنتَ أيُّها الإنسانُ حتى تجاوبُ اللهَ؟ ألعلَّ الجِبْلَةَ تقولُ لجابِلها: " لماذا صنعتني هكذا؟ " أم ليسَ للخزَّاف سُلطانٌ على الطِّين أن يصنعَ من هذه العجنة الواحدة إناءً للكرامة وآخَرَ للهوانِ؟ فإنْ كانَ اللهُ، وهو يُريدُ أن يُظهِر غضَبهُ ويُرينا قُوَّتهُ، أتى بأناةٍ طويلةٍ آنيةَ غضبٍ مُهيَّأةً للهلاك. ولكي يُظهِر غنَى مجده على آنية رحمةٍ قد سبقَ اللـهُ فأعدَّها للمـجد، التي أيضاً دعانا نحنُ إيَّاها، ليس من اليهود فقط، بلْ من الأُمم أيضاً.
كما يقولُ في هُوشعَ أيضاً: " سأَدعُو الذي ليسَ بشعبي شعبي، و الَّتي ليست بمحبُوبةٍ محبُوبةً. ويكونُ في الموضعِ الذي قيلَ لهُم فيه أنتُم لستُم شعبي، أنَّهُ هناكَ يُدعَونَ أبناءَ الله الحيِّ ". وإشعياءُ يَصرُخ من جهة إسرائيلَ قائلاً: " وإنْ كانَ عددُ بني إسرائيلَ كرملِ البحرِ، فالبقيَّةُ ستخلُصُ. لأنَّ الرَّبَّ مُتَمِّمُ أمراً و قاضٍ بهِ، لأنَّهُ يصنعُ أمراً مَقْضيّاً بهِ على الأرضِ". وكما سبقَ إشعياءُ فقال: " لولا أنَّ ربَّ الجنود أبقَى لنا نسلاً، لصرنا مثلَ سدُومَ وشابهنا عَمُورةَ ".
فماذا نقول؟ إنَّ الأُممَ الذينَ لم يسعوا في طلب البرِّ أدركوا البرِّ، البرِّ الذي من الإيمان. ولكن إسرائيلَ، وهو يَسعَى في طلب نامُوسِ البرِّ، لم يُدرِك النَّاموسَ! لماذا؟ لأنَّه‎ُ لم يكن من الإيمانِ، بل كأنَّهُ من الأعمالِ. فعثروا بحجرِ العثرة، كما هو مكتُوبٌ: " ها أنا أضعُ في صهيونَ حجرَ عثرةٍ وصخرةَ شكٍ، وكُلُّ مَن يؤمنُ بهِ لا يُخزَى ".


( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )



الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى


( 2 : 24 ـ 3 : 1 ـ 3 )

أمَّا أنتُم أيضاً فما سمعتُموهُ منَ البدءِ فَليثبُت فيكم. إن ثَبتَ فيكُم ما سَمعتُموهُ من البدءِ، فأنتم أيضاً تَثبُتُون في الابنِ والآب. وهذا هو الوعدُ الذي وعدَنا هو به: الحياةُ الأبديَّةُ. كتبتُ إليكم هذا عن الذين يُضلُّونَكُم. وأمَّا أنتم فالمَسحَةُ الَّتي أخذتُمُوهَا منهُ ثابتةٌ فيكُم، ولستُم مُحتاجين إلى أن يُكتب إليكُم، أو أن يُعلِّمَكُم أحدٌ، بل كما يُعلِّمكم هذا الرُّوح عَينُهُ، عن كلِّ شىءٍ، وهو حقٌّ و ليس كَذباً. وكما علَّمَكُم فاثبتوا فيهِ.
والآنَ يا بَنيَّ، اثبُتُوا فيهِ، حتى إذا أُظهِرَ تنالونَ دالةٌ، ولاتخجلون منهُ في مجيئهِ. فإن كُنتُنم قد رأيِتُم أنَّهُ بارٌّ. فاعلَموا أنَّ كُلَّ مَن يَصنعُ البرَّ مولودٌ منهُ.
أُنظروا أيِّة محبَّةٍ أعطانا الآب حَتَّى نُدعَى أبناء اللهِ! من أجلِ هذا لا يعرفُنا العالمُ، لأنَّهُ لا يَعرفُهُ. يا أحبَّائي، الآن نحنُ أولادُ اللهِ، ولم يُظهَر بَعدُ ماذا سنكونُ. ولكن نعلمُ أنَّهُ إذا أُظهِر نكونُ مثلهُ، لأنَّنا سنراهُ كما هو. وكُلُّ مَن عندهُ هذا الرَّجاءُ بهِ، يُطهِّرُ نفسَهُ كما أَن ذاك طاهرٌ.


( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،


وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )



الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل


( 7 : 8 ـ 22 )

وأعطاهُ عهد الختانِ، وهكذا وَلدَ إسحق وختنهُ في اليوم الثامن. وإسحقُ وَلدَ يعقوبَ، ويعقوُب وَلدَ رُؤساء الآباء الاثني عشر. ورُؤسـاء الآباء حسـدوا
يوسف وباعوهُ إلى مصر، وكان اللهُ معهُ، وخلصه من جميع شدائدهُ، ومنحهُ نعمةً وحكمةً أمام فرعون ملك مصر، فجعلهُ مُدبِّراً على مصر وعلى كُلِّ بيته.
ثُمَّ أتى جوعٌ على كُلِّ أرض مصر وكنعان، وضيقٌ عظيمٌ، فكان آباؤنا لا يجدونَ قمحاً. ولمَّا سَمع يعقوبُ أنَّ في مصر قمحاً يُباع، أرسـل آباءنا أولاً. وفي المرَّة الثانية أظهر يوسف نفسه لإخوته، وتبيَّن لفرعون أصل يوسف. فأرسل يُوسفُ واستدعى يعقوبَ أباهُ وجميعَ عشيرتهِ، خمسةً وسبعينَ نفساً. فنزل يعقوبُ إلى مصر وتوفى هو وآباؤنا، ونُقلَ إلى شكيم ووُضعَ في القبر الذي اشتراهُ إبراهيم بثمنٍ من الفضَّة من بني حَمُورَ في شكيم. وكما كان يَقرُبُ زمان الموعد الذي أقسم به الله لإبراهيم، كان الشَّعبُ ينمو ويكثرُ في مصرَ، إلى أن قام ملكٌ آخر على مصر لم يكن يعرف يوسف. فهذا دبَّر حيلةً على جنسنا وأساء إلى آبائنا، حتى ينبذُوا أطفالهم لكي لا يعيشوا.
وفي ذلك الوقت وُلدَ موسى وكان جميلاً مرضياً عند الله، هذا رُبِّي ثلاثة أشهُرٍ في بيت أبيه. فلمَّا طُرِحَ، أخذته ابنة فرعون وربَّته لنفسها ابناً. فتهذب موسى بكُلِّ حكمةِ المصريِّينَ، وكان مُقتدراً في كلامه وفي أعماله.


( لم تزَلْ كَلمَة الربّ تنمُو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المُقدَّسة. آمين.)



مزمور القداس


من مزامير أبينا داود النبي ( 79 : 2 ، 3 )

يا جالساً على الشاروبيمِ اظهر قُدَّامَ أفرايمَ وبنيامينَ ومنسَّى. لخَلاصنا
يا اللـهُ أَرددنَا. ولينرْ وجهُكَ علينا فنخلُصَ. هللويا.


إنجيل القداس


من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 1 : 57 ـ 80 )

ولمَّا تمَّ زمانُ أليصابات لتلدَ، فولدت ابناً. وسمع جيرانُها وأقرباؤها أنَّ الربَّ قد عظم رحمتهُ لها، ففرحوا معها. وحدث في اليوم الثامن أنَّهم جاءوا ليختنوا الصَّبي، وسموهُ بِاسم أبيه زكريَّا. فأجابت أُمُّهُ وقالت: " لا بل يُدعَى يوحنا ". فقالوا لها: " ليس أحدٌ في عشيرتك يُدعَى بهذا الاسم ". ثُمَّ أشاروا إلى أبيه، بماذا تُريد أن تُسمِّيه. فطلب لوحاً وكتب قائلاً: " اسمه يوحنا ". فتعجَّب جميعهم. وبغتةً انفتح فمه ولسانه وتكلم مُبارِكاً لله. ووقع خوفٌ على جميع جيرانهم. وتُحُدِّث بهذه الأمور جميعها في جبال اليهوديَّةِ، وحفظها جميع السَّامعين في قلوبهم قائلينَ: " أترى ماذا يكون لهذا الصَّبيُّ؟ " وكانت يد الربِّ معه.
وامتلأ زكريَّا أبوه من الرُّوح القُدُس، وتنبَّأ قائلاً: " مُبارَكٌ الرَّبُّ إلهُ إسرائيلَ الذي افتقد وصنع خلاصاً لشعبهِ، وأقام لنا قرن خلاصٍ من بيت داود فتاهُ. كما تكلم على أفواه أنبيائه القدِّيسين منذُ الدَّهر، خلاصٍ من أعدائنا ومن أيدي جميع مُبغضينا. ليصنع رحمةً مع آبائنا، ويذكُرَ عهدهُ المُقدَّس، القسم الذي حلف به لإبراهيم أبينا: أن يُعطينا بلا خوفٍ، الخلاص من أيدي أعدائنا، لنعبدهُ بالطهارة والحقِّ قُدَّامه جميع أيَّامنا. وأنتَ أيُّها الصَّبيُّ نبيَّ العليِّ تُدعَى، لأنك تتقدَّمُ سائراً أمام وجه الرَّبِّ لتُعدَّ طُرقهُ. لتُعطيَ علْم الخلاصِ لشـعبه بمغفرة خطاياهم، من أجل تحنن رحمة إلهنا التي بها افتقدنا المُشرَقُ من العَلاءِ. ليُضيء على الجالسينَ في الظلمة وظلال الموت، لكي تستقيم أرجُلنا في طريقِ السَّلام ".
أمَّا الصَّبي فكان ينمُو ويتقوَّى بالروح، وكان مُقيمٌ في البراري إلى يوم ظُهوره لإسرائيلَ.


( والمجد للـه دائماً )


( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك ) 20081208_060609_CH118d
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( الأحد الرابع من شهر كيهك المبارك )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مجلة الحائط :: °•.†.•° الصحيفة اليومية °•.†.•°-
انتقل الى: