هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
المجلةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
كل عام وانتم بخير نتمنى لكم الاستفادة الروحية اثناء تصفحكم صفحات المنتدى لاى استفسار الرجاء مراسلة الاداره عن طريق الضغط هنــا
للدخول لمجلة المنتدى لمشاهدة افضل الموضوعات بشكل منسق رجاء الضغط هنا
اذا كنت عضو فى المنتدى استعرض مساهماتك لمتابعتها من هنـــا

 

 ( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Memoooo
مشرفه قسم الالعاب
مشرفه قسم الالعاب
Memoooo


انثى
القوس
الكلب
عدد المساهمات : 1062
العمر : 29
بلدك : 6 اكتوبر
شفيعك : البابا كيرلس ومارمينا و مارجرجس
تاريخ التسجيل : 29/06/2009
رسالة sms اذهب الى بياناتك الشخصية واكتب رسالة او مقولة

( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك ) Empty
مُساهمةموضوع: ( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك )   ( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك ) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2009 9:32 pm

(الأحد الأول من شهر كيهك المبارك )
13 ديسمبر 2009

4كيهك 1726


عشــية


مزمور العشية


من مزامير أبينا داود النبي ( 12 : 1 ، 4 )

إلى مَتَى ياربُّ تَنْساني إلى الانقضاءِ، حَتَى مَتى تَصرفُ وجهَكَ عني. اُنظر واستَجب لي ياربِّي وإلهي، أنر عَيِنيَّ. هللويا.


إنجيل العشية


من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( 14 : 3 ـ 9 )

وفيمَا هو في بيت عنيا، في بيت سمعانَ الأبرصِ، وهو مُتكئٌ جاءت امرأةٌ معها قارورة طيب ناردينٍ خالصٍ كثير الثمن. فكسرت القارورة وسكبتهُ على رأسهِ. وكان قومٌ يغتاظونَ في أنفسهم قائلين: " لماذا كان تلف هذا الطِّيب؟ لأنهُ قد كان يُمكنُ أن يُباعَ هذا بأكثر من ثلاثمائة دينار ويُعطى للفقراء ". وكانوا يحنقون عليها، فقال لهم يسوعُ: " اترُكوها! ما بالكم تتعبونها؟ قد عَملَت بي عملاً حسـناً. لأنَّ الفقـراءَ معكم في كلِّ حيـنٍ ، وإذا أردتم تقدرون أن تحسنوا إليهم في كلَّ حينٍ. وأمَّا أنا فلستُ معكم في كلِّ حينٍ. عملت ما عندها. لأنها سبقت ودهنت بالطِّيب جسدي لدفني. الحقَّ أقولُ لكم: حيثما يُكرز بهذا الإنجيل في كلِّ العالم، يُخبَر أيضاً بما فعلته هذه تذكاراً لها.

( والمجد للـه دائماً )


باكــر


مزمور باكر


من مزامير أبينا داود النبي ( 101: 16، 17)

نَظَرَ الربُّ من السَّماءِ على الأرضِ، ليسمَعَ تَنهُدَ المَغلولينَ. ليُخبروا في صهيونَ بِاسمِ الربِّ. وبتسبحته في أُورشليمَ. هللويا.


إنجيل باكر


من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( 12 : 41 ـ 44 )

ثم جلسَ يسوعُ قدَّام خزانةِ الهيكل، وكان ينظر كيف يُلقي الجميعُ نحاساً في الخزانةِ. وكان أغنياءُ كثيرونَ يُلقونَ كثيراً. فجاءت أرملةٌ مسكينة فألقت فلسينِ قيمتهُما رُبعٌ، فدَعا تلاميذهُ وقال لهُم: " الحقَّ أقولُ لكم: إنَّ هذه الأرملةَ الفقيرةَ قد ألقت أكثر من جميع الذينَ ألقوا في الخزانةِ. لأنَّ الجميعَ من فضلتهُم ألقوا. وأمَّا هذه فمن إعوازِها ألقت كلَّ ما عندها وكلَّ مَعيشتها ".

( والمجد للـه دائماً )


القــداس


البولس من رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية


( 1 : 1 ـ 17 )

بولس، عبدٌ ليسوعَ المسيح، الرسول المدعو المُفرَزُ لإنجيلِ اللـهِ، الذي سبق فوعد به من قبل أنبيائه في الكتب المُقدَّسة، عن ابنه. الذي صار من نسلِ داود بحسب الجسد، ابنَ اللـهِ المرسوم بقوَّةٍ بحسب روح القداسة، بقيامة الأموات: يسوعَ المسيح ربِّنا. الذي به نلنا النعمة والرسالة لإطاعة الإيمان في جميع الأمم على اسمه، الذينَ بينهم أنتم أيضاً مدعُوُّو يسوعَ المسيح. إلى جميع الساكنين في رومية، أحبَّاءَ اللـهِ، المدعوِّين الأطهار: النعمة لكم والسلام من اللـه أبينا وربِّنا يسوعَ المسيح.
فأوَّلاً، أشكُرُ إلهي يسوع المسيح من جهة جميعكم، لأنَّ إيمانكم يُنادى به في كلِّ العالم. لأنَّ شاهدي هو اللـه الذي أعبده بروحي، في إنجيل ابنه، كيف بلا انقطاع أَذكركم، مُتَضَرِّعاً كل حين في صلواتي أن يُسهِّل طريقي بمشيئة اللـه أن آتي إليكم. لأني مُشتاقٌ أن أراكم، لكي أعطيكم نعمة روحيَّة لثباتكم، أي أن نشترك في تعزية قلوبكم بالإيمان الكائن فينا مع بعضنا بعضاً إيمانكم وإيماني.
ثمَّ لستُ أُريدُ أن تجهلوا أيُّها الإخوة أنني مراراً كثيرةً أستعد أن آتي إليكم، ومُنعتُ إلى الآن، لكي أنال منكم أنتم أيضاً ثمرة كما في سائر الأُمم. إني مديونٌ لليونانيِّينَ والبرابرة والحكماء والجهلاء. فهكذا هو اجتهادي الموجود لدي أن أبشركم أنتم أيها الساكنون في رومية. لأني لا أستحق بالإنجيل، لأنه قوَّةُ اللـهِ للخلاص لكلِّ مَنْ يؤمنُ: لليهوديِّ أوَّلاً ثمَّ لليونانيِّ. لأنَّ فيهِ يظهر برُّ اللـه بإيمانٍ، لإيمانٍ، كما هو مكتوبٌ " أنَّ البارُّ فبالإيمانِ يحيا ".


( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )



الكاثوليكون من رسالة يعقوب الرسول


( 1 : 1 ـ 18 )

يعقوبُ، عبدُ الله وربنا يسوعَ المسيح، يُهدي السَّلامَ إلى الاثني عشرَ سبطاً الذينَ في الشَّـتات.
كونوا في كلِّ فرح يا إخوتي إذا وقعتم في تجاربَ مُتنوِّعةٍ، عَالمينَ أنَّ تجرُبة إيمانكمْ تنشئ صبراً. وأمَّا الصَّبرُ فليكُن فيه عملٌ تامٌّ، لكي تكونوا كاملينَ وأصحاءِ غير ناقصينَ في شيءٍ. وإن كانَ أحدُكم تعوزُهُ حكمةٌ، فليطلبْ منَ اللـهِ الذي يُعطي الجميعَ بسخاءٍ ولا يُعيِّرُ، فسيُعْطى له. وليسأل بإيمانٍ غير مُرتابٍ. لأنَّ المُرتابَ يُشبهُ أمواج البحر التي يخبطها الرِّيحُ ويردها. فلا يَظُنَّ ذلك الإنسانُ أنهُ يَنالُ شيئاً منْ عند الرَّبِّ. لأنَّ الرجُلَ ذو الرأيين مُتقلقل في جَميع طرُقه. وليَفتخر الأخ المُتواضع بارتفاعه، وأمَّا الغنيُّ فباتضاعه، لأنهُ كزهر العُشب يَزولُ. لأنَّ الشَّمسَ أشرَقت مع الحَرِّ فيَبَّسَت العُشبَ، وأنتثر زهرُهُ وفسد جَمالُ مَنظَره. هكذا يَذبُلُ الغنيُّ أيضـاً في كلِّ طرُقه. طوبي للرَّجُل الذي يَصبر في التجربَة، لأنه إذا صار مُختاراً ينال إكليل الحياة الذي وعَدَ بِه الرَّبُّ للذينَ يُحبُّونهُ.
فلا يقل أحدٌ إذا جُرِّبَ، أن اللـه قد جرَّبنى، لأنَّ الله غير مُجرَّبٍ بالشُّرور، وهو لا يُجرِّبُ أحدا. ولكنَّ كلَّ واحدٍ يُجرَّبُ إذا انجذبَ وانخدعَ من شهوة نفسه. ثمَّ إنَّ الشَّهوة إذا حبلتْ فإنها تلدُ خطيَّئة، وأمَّا الخطيَّئة إذا كمَلَت فإنها تلد الموت. لا تضلوا يا إخوتي وأحبَّائي. كلُّ عطيَّةٍ صالحةٍ وكل موهبةٍ تامَّةٍ فهي من فوقُ، نازلةٌ من عند أب الأنوار، الذي ليسَ عندهُ تغييرٌ ولا شبهُ ظل يزولُ. قد شاء فولدنا بكلمة الحقِّ لكي نكون باكورةَ خلائقه.


( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه،


وأمَّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. )



الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار


( 1 : 1 ـ 14 )

الكلام الأول أنشأته يا ثاوفيلس، عن جميع ما ابتدأ يسوع يفعله ويُعلِّم به إلى اليوم الذى فيه صَعدَ إلى السَّماء، بعدما أوصى بالرُّوح القدس الرُّسل الذين اختارهم. الذين ظهر لهم حيّاً بعد ما تألَّم بآياتٍ كثيرةٍ، وهو يظهر لهم أربعين يوماً، ويتكلَّم عن ملكوت اللهِ. وفيما هو يأكل معهم أوصاهم أن لا يُفارقوا أورشليم، بل ينتظروا " موعد الآب الذى سمعتموه مني، لأن يوحنَّا عمَّد بالماء، وأمَّا أنتم فستُعَمَّدُونَ بالرُّوح القدس، وقد كان هذا ليس بعد أيام كثيرةٍ ". أمَّا هم لما اجتمعوا كانوا يسألونه قائلين: " ياربُّ، هل في هذا الزمن تردُّ المُلكَ إلى إسرائيل؟ " فقال لهم: " ليس لكم أن تعرفوا الأزمنةَ والأوقات التى جعلها الآبُ تحت سلطانهِ، ولكنَّكم ستنالون قوَّةً مَتَى حلَّ الرُّوح القدس عليكم، وتكونون لي شهوداً فى أورشليم وفي كلِّ اليهوديَّة والسَّامرة وإلى أقصى الأرضِ ".
ولمَّا قال هذا ارتفع وهم ينظرون. وأخذته سحابةٌ عـن أعينهم. وفيما هـم يشخصون وهو صاعدٌ إلى السَّماء، إذا رجلان قد وقفا بهم بلباس أبيضَ، وقالا: " أيُّها الرِّجال الجليليُّون، ما بالكم واقفين تنظرون إلى السَّماء؟ إن يسوع هذا الذى صعدَ عنكم إلى السَّماء، هكذا يأتي كما رأيتموه مُنطلقاً إلى السَّماء ". حينئذٍ رجعوا إلى أورشليم من الجبل الذي يُدعَى جبل الزَّيتون، الذي هو بالقرب من أورشليم على سفر سبتٍ. ولمَّا دخلوا صعدوا إلى العلِّيَّة التي كانوا يقيمون فيها: بطرس ويوحنا ويعقوب وأندراوس وفيلبُّس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب ابن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا أخو يعقوب. هؤلاء كلُّهم كانوا يواظبون بنفسٍ واحدةٍ على الصلاة مع نساءٍ، ومريم أُمِّ يسوع، وإخوتهِ.


( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، فى بيعة اللـه المقدسة. آمين. )



مزمور القداس


من مزامير أبينا داود النبي ( 101 : 11 ، 14 )

أنتَ ياربُّ ترجعُ وترأفُ على صهيونَ، لأنهُ وقتُ التحنُّن عليها. لأنَّ الربَّ يبني صهيونَ ويَظهرُ بمجده. هللويا.


إنجيل القداس


من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( 1 : 1 ـ 25 )

من أجل أن كثيرين أخذوا في كتابة أقوال من أجل الأعمال التي أُكملَت فينا، كما سلمها إلينا الأولونَ الذينَ عاينوا وكانوا خدَّاماً للكلمة، اخترتُ أنا أيضاً إذ قد تتبَّعتُ كلَّ شيءٍ من الأوَّل بتدقيقٍ أن أكتُبَ إليكَ أيُّها العزيزُ ثاؤفيلُس، لتعرفَ قوَّة الكلام الذي وُعظتَ به.
كانَ في أيَّام هيرودسَ ملك اليهوديَّة كاهنٌ اسمهُ زكريَّا من أيَّام خدمة آبيَّا، وامرأتُهُ كانت من بنات هرونَ واسمُها أليصاباتُ. وكانا كلاهُما بارَّين أمام اللـه، سالكينِ في جميع وصايا وحقوق الربِّ بلا لوم. ولمْ يكُن لهُما ولدٌ، إذ كانت أليصابات عاقراً. وكانا الاثنان مُتقدِّمين في أيَّامهما.
فبينما كان يَكهَنُ في رُتبة أيام خدمتهُ أمام اللـه، حسبَ عادة الكهنوت، أصابتهُ القُرعةُ أن يَرفع بخوراً فدخل إلى هيكل الربِّ. وكان كلُّ جمهورِ الشَّعب يُصلُّونَ خارجاً وقتَ البخورِ. فظهرَ لهُ ملاكُ الربِّ واقفاً عن يمينِ مذبح البخورِ. فلمَّا رآه زكريَّا اضطربَ ووقعَ عليه خوفٌ. فقال له الملاكُ: " لا تخفْ يا زكريَّا، لأنَّ طلبتكَ قد سُمعتْ، وامرأتُكَ أليصاباتُ ستحبل وتلدُ لكَ ابناً وتسمِّيهِ يوحنا. ويكونُ لكَ فرحٌ وابتهاجٌ، وكثيرونَ سيفرحونَ بولادتهِ، لأنه يكونُ عظيماً أمام الربِّ، وخمراً ومُسكراً لا يشربُ ومن بطنِ أمِّه يَمتَلئُ من الرُّوح القدسِ. ويردُّ كثيرينَ من بني إسرائيلَ إلى الربِّ إلههم. ويَتقدَّمُ أمامهُ برُوح إيليَّا وقوَّته، ليردَّ قلوبَ الآباءِ إلى الأبناءِ، والعصاةَ إلى فكرِ الأبرارِ، لكي يُهيِّئ للـربِّ شعباً مُبرراً ".
فقال زكريَّا للملاك: " كيف أعلَمُ هذا، لأني أنا شيخٌ وامرأتي مُتقدِّمةٌ في أيَّامها؟ " فأجاب الملاكُ وقال لهُ: " أنا جبرائيل الواقفُ قدَّام اللـهِ، وأُرسلتُ لأُكلمكَ وأُبشِّركَ بهذا. وها أنتَ تصيرُ صامتاً ولا تستطيعُ الكلام، إلى اليوم الذي يكونُ فيهِ هذا، لأنكَ لم تُصدِّق كلامي الذي سَيَتمُّ في وقته ". وكان جميعُ الشَّعبُ ينتظرُ زكريَّا وكانوا مُتَعّجِّبينَ من إبطائه في الهيكل. فلمَّا خرجَ لم يستطع أن يُكلِّمهُم، فعلموا أنهُ قد رأى رؤية في الهيكل. فكان يُشيرُ إليهُم بيده وبقي صامتاً.
ولمَّا كملتْ أيَّام خدمتهُ مضى إلى بيته. وبعد تلكَ الأيَّام حبِلت أليصابات امرأتهُ، وأخفتْ نفسها خمسة أشهر قائلةً: " أنه هكذا قد صنعَ بي الربُّ في الأيَّام التي فيها نظرَ إلي لينزعَ عاري من بين الناسِ ".


( والمجد للـه دائماً )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
soso
برونزى
برونزى
soso


انثى
الثور
القرد
عدد المساهمات : 468
العمر : 32
العمل/الترفيه : الرسم الترانيم الحزينة
بلدك : القاهرة
شفيعك : البابا كيرلس
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
رسالة sms كن مطمئن جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثير بل دع الامر لمن بيدة الامر


( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك )   ( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك ) I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2009 10:29 pm

بجد معلومات حلوة جدا
ربنا يباركك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( الأحد الأول من شهر كيهك المبارك )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مجلة الحائط :: °•.†.•° الصحيفة اليومية °•.†.•°-
انتقل الى: