* كيف تبدين جزابة وحبوبة بدون وسائل صناعية!؟
*
حقا يطلب الكتاب بان نكون معتنين بامور حسنة قدام الناسر رو17:12
ولكن التكليف فى الزينة الخارجية هو جمال مصطنع وغير مقنع للجاد فى الزواج ولة اضرارة الصحيةوالمادية والادبية والمبهرجة لا يتظر اليها غير الاشرار وهى كدمية مقلدة بدون عقل
ولها اضرار دينية خطيرة
كمجال للشهوة الجنسية للشباب الفاسد
وقال الرب: ينقون خارج الكاس وبالداخل مملوءون اختطافا ودعارة(مت23
زينة دليلة ضيعت حياة شمشون وجسد بتشبع العارى واسقط داود وجمال دينة المكشوف اعثر وقتل اهل شيكم
ويل للك لانك دنستى جمالك وفرجت رجليك عابر فاحملى انت القاضية على اخوتك(خر13 اش3
وقال القديس باسيليوس الكبير
ليس لنساء المسيحين سلطان ان يتكحلن لئلا يصرن مصائد وعثرة للجهال
المراءة التى تتزين على خدها بحسن
كاذب ورسم كحل تثير الزناة
والتى تذهب للكنيسة وهى متزينة هى شك وكلها عثرة
وتعرف المراة الجيدة بجودة وجهها بالزينة التى زينها بها الخالق
وقال القديس اكليمنضس الاسكندرى
ان الغرور بشكل الجسد يحول المراة الى مخلوق تافة وان الزينة الخارجية هى صفة الشريرات لا العاقلات
وقال القديس يوحنا ذهبى الفم
المراة التى تترك نفسها على طبيعتها تكون موضع اعجاب من الجميع اما المقلدة للموضة فهى مجال للاستهزاء والزم
وقال قداسة البابا
شنودة الثالث
الانشغال بالعالم يبعد عنا النقاوة الداخلية
وقال ماراسحق
الذى يتمتع بعزاء داخل قلبة لا يفكر فى عزاء خارجى
الجمال الحقيق للنفس
نور الروح القدس يعطى للفتاة والسيدة المؤمنة جمالا منبعثا من الخير والحكمة والنعمة والفضائل
قال نابليون المراة الجميلة تسر العين اما الفاضلة فتسر القلب
كذللك النساء يزين ذواتهن بملابس
الحشمة مع تقوى وتعقل لابضفائر او ذهب او ملابس غالية الثمن بل كما يليق بنساء متعهدات بتقوى الله باعمال صالحة (1تى 9:2
قال القديس جيروم
ليكن ثوبك يليق بمن كرست لة المسيح ولا تطلى وجهك الذى تقدس للمسيح بما هو ابيض واحمر
ودعا الى ملء الفتغاة ودولابها بالكتب الروحية التى تفيدها دينيا وقثقافيا وعقليا وليس بالملابس المعثرة
جمال التواضع
ذكر القديس اغسطينوس
ان امة القديسة كونيكا كسبت زوجها السكير وحماتها الصعبة بالصلاة والاحتمال واللسان المتضع
جمال الحب النقى
القائم على التضحية وعذر الحبيب ومشاركتة الامة وامالة ومشاكلة
كونو متمثلين بالله واسلكو فى المحبة كما احبنا المسيح واسلك نفسة لاجلنا
الحب الطاهر بعيد عن الهيام والعزام والعاطفة الهوجاء او التفريط فى الجسد من اجل متعة رخيصة
مؤقتة
قال قداسة البابة شنودة الثالث
محبة الذات اصل لكل الذات
جمال الصمت
رقة طباع المراة وحنانها يتمثل فى كلامها المملوء بالمحبة والحنان واللطف والعطف والبعد عن الروح الثورة او التلويج بالايدى
والصمت الجيد المقترن باجابات حكيمة وقصيرة وبلا مجادلة يجذب النفس للتعامل معها بكل سرور
قال القديس الانبا بيمن
الكلام من اجل الله جيد والسكوت ايضا من اجل الله
جيد
وقال القديس بولس
ليكن كلامكم فى كل حين بنعمة مصلحا بملح كى يعطى نعمة للسامعين(اف4
وقال القديس بطرس
من اراد ان يحب الحياة الهادئة ويرى اياما صالحة فليكفف لسانة عن الشر وشفيتة ان تتكلما بالمكر
ان الشفقة والحنان هى اقوى سلاح فى يد المراة الحكيمة فقد خلقها الله حلوة الطباع ورقيقة فىمعاملاتها مع كل انسان ولا تتحدى لان الحدة والشدة تتلف جمال الوجة وترترك لدى الناس انطباعا سلبيا لايمحى ابدا وجاذبيتها تقاس بمقدارتها على ارضاء
الناس
وان الانسانة الممتلئة بالفضائل وعلى راسها الحكمة تكون اكثر جاذبية من التى تضع المكياج وقلبها بعيد عن الرب وعن الحب الحقيقى وعن الوفاء والامانة والسعادة